أحاديث الرسول | ١٠٠ حديث شريف للحفظ (الجزء الثالث).
أحاديث الرسول|الجزء الثالث.
١_حُرمة إسبال الثياب.
عن أبى هريرة _رضى الله عنه_ أن رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ قال: (ما أسفلَ مِنَ الكعبين من الإزار ففى النار). [رواه البخاري]٢_فضل الجلوس فى المسجد على طهارة.
عن أبى هريرة _رضى الله عنه_ أن رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ قال: (الملائكةُ تُصَلِّي على أحدكم ما دام فى مُصلَّاهُ الذى صلى فيه ما لم يُحْدِث، تقول: اللهم اغفر له، اللهم ارحمهُ). [رواه البخاري]٣_وجوب طاعة النبي _صلى الله عليه وسلم_.
عن أبى هريرة _رضى الله عنه_ أن رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ قال: (كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى، قالوا: يا رسول الله، يَأبَى؟ قال: من أطاعنى دخل الجنة، ومَن عصانى فقد أَبَى). [رواه البخاري]٤_التحذير من التكفير.
عن أبى هريرة _رضى الله عنه_ أن رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ قال: (إذا قال الرجلُ لأخيه "يا كافر" فقد باءَ بها أحدُهما). [رواه البخاري]٥_فضل التوبة الصادقة.
عن أبى هريرة _رضى الله عنه_ أن رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ قال: (للَهُ أشدُّ فرحاً بتوبةِ أحدكم، مِن أحدكم بضالَّته، وإذا وجدها). [رواه مسلم]٦_إفشاء السلام طريق المحبة.
عن أبى هريرة _رضى الله عنه_ أن رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ قال: (لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تَحابُّوا، أوَلا أدلُّكم على شئٍ إذا فعلتموه تَحاببتم؟ أفشوا السلام بينكم). [رواه مسلم]٧_فضل صلاة الفريضة.
عن أبي هريرة _رضى الله عنه_ أن رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ قال: (الصلواتُ الخمس، والجمُعةُ، ورمضانُ، مكفراتُ ما بينهن، إذا اجتُنبت الكبائر). [رواه مسلم]٨_فضل شهر المحرَّم وقيام الليل.
عن أبي هريرة _رضى الله عنه_ أن رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ قال: (أفضلُ الصيام بعد رمضان شهرُ الله "المحرَّمُ"، وأفضلُ الصلاةِبعد الفريضة، صلاة الليلِ). [رواه مسلم]٩_متى يُغلق بابُ التوبة؟
عن أبي هريرة _رضى الله عنه_ أن رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ قال: (مَن تابَ قبل أن تطلعَ الشمسُ من مغربِها، تاب اللهُ عليه). [رواه مسلم]١٠_وجوب إعفاءِ اللحية.
عن أبي هريرة _رضى الله عنه_ أن رسول الله _صلى الله عليه وسلم_ قال: (جُزُّوا الشوارب، وأرخُوا اللِّحَى، خالِفوا المجوس). [رواه مسلم]هذا هو كل شئ فى الجزء الثالث من أحاديث النبى محمد صلوات ربى وسلامه عليه، وبمناسبة حلول شهر رمضان المبارك كل عام وانتم بخير وجميع الأمة الإسلامية، أرجوا أن الموضوع قد نال إعجابكم، انتظرونا فى ما هو قادم؛ وفى الختام زوار ومتابعى مدونة الدين والحياة الافاضل أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
ليست هناك تعليقات